أثارت الصفحات التحريضية التي استهدفت ساكنة سميمو مؤخرا الكثير من ردود الفعل بسبب خطورتها في التحريض والتشهير بمؤسسات الدولة وأطرها، ولم يقف الضحايا مكتوفي الأيدي،بل توجهوا إلى القضاء ليقول كلمته، وأكدت مصادر أن عدد الشكايات المسجلة بالنيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بالصويرة جد مرتفع، ومصدره فقط من مركز سميمو، ويعكس هذا العدد من الشكايات أزمة أخلاقية خطيرة، توضح بالملموس الإرهاب الالكتروني، الذي تبناه شباب وتلاميذ قاصرين، قد يكونوا مدفوعين من أطراف ايديولوجية مهزوزة سياسيا.سميمو بريس ـ سميمو