لفظت مياه البحر على مستوى منطقة التامري شمال مدينة أكادير، جثة شاب في العشرينيات من عمره، كان قد قضى غرقا منذ عشرة أيام.
ووفق شهود عيان، فقد كان الضحية المنحدر من مدينة الدشيرة نواحي إنزكان، يهم بالتقاط صور من أعلى صخرة بشاطيء التامري بمعية أحد رفقائه، لتباغثه موجة عالية أفقدته توازنه، مما تسبب في سقوطه بمياه البحر وغرقه، حيث ظل البحث جاريا عن جثته.
وقد تم إيداع الجثة التي كانت في وضعية تحلل بمستودع الأموات، كما تم إبلاغ أسرته من أجل التعرف عليه، وذلك بتعليمات من النيابة العامة.
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).