سجل متتبعين وناشطين بشبكة التواصل
الاجتماعي التوقف المفاجئ للصحفة التحريضية شوهة سميمو، التي قذفت في أعضاء المجلس الجماعي السابق، وقامت بالسب
والشتم في شخصيتهم المعنوية، واستقت سميمو بريس الكثير من آراء الشارع بسميمو،واعتبر
الكثير أن هذه الصفحة نتاج غضب الشباب من التسيير والتدبير العشوائي لأعضاء المجلس
السابق، بينما اعتبرها الرأي الأخر جريمة يعاقب عليها القانون، اذ أن لهذه العملية
ضوابطها القانونية في اطار قانون الصحافة، وان الكاريكاتور والرسوم تتم وفق مبادئ
الموافقة المبدئية للشخص المقصود، وأن هدفها الأول هو تنوير الرأي العام بمدى فشل
السياسي في مهامه، وأكدوا أن صفحة شوهة سميمو هي نتيجة الوعي التقليدي للشباب وسوء
استعمالهم للأنترنيت، وغياب ثقافة قانونية تؤطر استعمالهم القانوني للأنترنيت،
وتخوف أخرون من عودة صفحة تحريضية أخرى تستهذف المجلس الجماعي الجديد وكرامتهم
الشخصية، كما استهذفت الصفحة التحريضية الأولى الكرامة الشخصية لأعضاء المجلس
السابق، رغم أن الملف على أنظار القضاء بابتدائية الصويرة.سميمو بريس ـ سميمو
ملاحظة:يعتذر طاقم جريدة سميمو بريس عن نشر الصور التحريضية لصفحة شوهة سميمو احتراما للمشاعر الانسانية للأشخاص المستهذفين.
ملاحظة:يعتذر طاقم جريدة سميمو بريس عن نشر الصور التحريضية لصفحة شوهة سميمو احتراما للمشاعر الانسانية للأشخاص المستهذفين.
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).